الأعرج ينصب اللجنة العلمية للدورة 26 من معرض الدار البيضاء الدولي للكتاب والنشر

الأعرج ينصب اللجنة العلمية للدورة 26 من معرض الدار البيضاء الدولي للكتاب والنشر

A- A+
  • نصب اليوم الثلاثاء، وزير الثقافة والاتصال محمد الأعرج، أعضاء اللجنة العلمية للدورة 26 من المعرض الدولي للكتاب والنشر، المزمع تنظيمها في الفترة الممتدة ما بين 6 و 16 فبراير 2020.

    وتتكون اللجنة العلمية للدورة 26 من المعرض الدولي للنشر والكتاب، من 17 عضوا هم عميد المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية، أحمد بوكوس، ورئيس بيت الشعر بالمغرب، مراد القادري، ومدير المكتبة الوطنية للمملكة المغربية، محمد الفران، والرئيسة السابقة لشبكة القراءة بالمغرب، رشيدة رقي.

  • كما تتألف اللجنة العلمية من مدير أرشيف المغرب، جامع بيضا، ورئيس أصدقاء غوتنبرغ المغرب، محمد برادة، ورئيس جمعية البحث التاريخي، عثمان المنصوري، ومدير مركز الدراسات الصحراوية،رحال بوبريك، وأمين عام الرابطة المحمدية للعلماء، أحمد العبادي، ورئيس الاتحاد المهني لناشري المغرب، عبد القادر الرتناني.

    وذكر بلاغ لوزارة الثقافة والاتصال أن الأعرج سجل، خلال تنصيب أعضاء اللجنة العلمية للدورة 26 من المعرض، أن هذه التظاهرة تشكل أيضا واجهة بارزة من واجهات المشهد الثقافي المغربي أمام العالم، بالنظر إلى الحضور الوازن لفاعلين ثقافيين أجانب ودبلوماسيين وكتاب وإعلاميين ومهنيين وعارضين، مضيفا أن الجميع يتقاسم الرغبة في أن يكون في كل دورة جديدة.

    وأوضح الأعرج وفق ما نقلته وكالة المغرب العربي للأنباء، أن الوزارة اعتمدت مقاربة تشاركية في تدبيرها لكافة الشؤون الثقافية مع مختلف الفرقاء والمتدخلين في هذا الشأن، مبرزا أن اللجنة ستعمل خلال هذه السنة وفق آلية جديدة تجعل من اقتراحات الأعضاء، على اختلاف مجالات اشتغالهم وتخصصهم، ضامنة للحد المطلوب من التناسق والتناغم للبرمجة الثقافية في صيغتها النهائية.

    وأضاف البلاغ أنه ينتظر من البرنامج الثقافي للدورة السادسة والعشرين، من معرض الدار البيضاء الدولي للنشر والكتاب أن يعكس منطوق التوجهات الدستورية فيما يتعلق بالتعدد اللغوي، وأن يقارب ضمن فقراته جملة من القضايا الرئيسية الراهنة التي يدور حولها البحث الجامعي والإبداع الفني والأدبي والنقاش العمومي.

  • المصدر: شوف تي في
    تعليقات الزوّار (0)

    *

    التالي
    الداكي يوقع على مذكرة تفاهم بين رئاسة النيابة العامة بالمغرب ونظيرتها الروسية