الجمهور المصاوي يسأل.. من يلعب بالماص من الداخل؟ و يطالب مكتب الجامعي بالابتعاد

الجمهور المصاوي يسأل.. من يلعب بالماص من الداخل؟ و يطالب مكتب الجامعي بالابتعاد

A- A+
  • الجمهور المصاوي يسأل .. من يلعب بالماص من الداخل؟ و يطالب مكتب الجامعي بالابتعاد عن التسيير الانفرادي

    لم يعد الجمهور العاشق لفريق المغرب الفاسي يتقبل ما يعيشه الفريق، ليس فقط على مستوى المستطيل الأخضر وتحقيقه لنتائج سلبية لم ينجح في الخروج منها منذ انتصاره الوحيد في سنة 2021 على حساب اتحاد طنجة، وإنما بخصوص ما يقع داخل الفريق من غموض، وغياب الصورة الواضحة لتطمئن العشاق الحقيقيين للنمور الصفر.

  • الجمهور المحب والمتتبع للفريق والذي ترصده أعين “شوف تيفي” في كل مكان، وتتوصل برسائله الباحثة عن الأجوبة الشافية فيما يخص فريقها، حمل مسؤولية ما يقع داخل النادي للرئيس اسماعيل الجامعي ومكتبه، بحيث لم ينجح هذا المكتب في التعاقد مع مدرب يقود الفريق بعد مرحلة اجريندو وغاموندي، وظل يراوغ المحبين منذ إقالته للأرجنتيني.د، ولم يفلح في تنظيف محيط النادي ممن وصفهم ب”السماسرة “.

    مصادر “شوف سبور”، أكدت بأن الفريق المصاوي تفصله جزئيات عن التعاقد مع المدرب التونسي فتحي الجبال، والذي سبق له أن وقع على مشوار محترم في الديار السعودية رفقة مجموعة من الأندية، في طليعتها الأهلي والفتح والشباب، والإعلان الرسمي سيكون بحر الأسبوع الجاري بعد مقابلة الجيش الملكي، كون روتوشات بسيطة تفصل العقد على توقيع الطرفين، إلا أن المراقبين للماص من بعيد وقريب، يرون بأن الجامعي لا يخطط عن بعد لوحده ولا يتشاور حتى مع من هم يملكون لغة التخطيط، وإنما يبحث عن التخلص من الأمور بسرعة كبيرة فقط، كي يرضي الجماهير.

    “شوف سبور” ومن خلال بحثها على تفاصيل ما يقع داخل البيت المصاوي، لم تجد ما تطمئن به الجماهير المصاوية، وإنما الحقيقة مرة، تطاحنات وسباق غير مفهوم، من أشخاص كثر، همهم الوحيد هو إرضاء الرئيس الشاب، لا تقديم الإضافة للفريق الذي تحول لشركة رياضية، ولا يجب أن يسير بطريقة الشخص الواحد، فذلك التسيير سبق وأن طبق داخل البطولة الاحترافية لكرة القدم، وأرسل جل الأندية التي سيرت به إلى بحر الظلمات.

    المغرب،شوف تيفي،الجامعي،المغرب الفاسي،البطولة الاحترافية.

  • المصدر: شوف تي في
    تعليقات الزوّار (0)

    *

    التالي
    السفير زنيبر يبحث مع غوتيريش ومسؤولين أمميين تفعيل أولويات مجلس حقوق الإنسان