وجهاء الطابور الخامس يلوذون بالصمت ويحركون خلاياهم النائمة لدعم البوليساريو.

وجهاء الطابور الخامس يلوذون بالصمت ويحركون خلاياهم النائمة لدعم البوليساريو.

A- A+
  • أبو وائل الريفي في بوح استثنائي.. اليوم عيدنا

    شوف تيفي

  • قبل أيام نشر أحد المتساقطين من اليسار تدوينة يوحي من خلالها أن انتقاد السلطة لا يعني خيانة الوطن، لكن ما يجري اليوم في الكركرات فضحه كما فضح كل أركان الطابور الخامس، الذين لاذوا بالصمت وانقطعوا عن التدوين، نحن لسنا في حاجة إلى دليل خيانتهم للمغرب، فالدلائل موجودة واليوم حركوا خلاياهم النائمة لدعم البوليساريو ومناهضة حق المغرب في حماية ترابه الوطني، أين المعطي ومن معه، أين مولاهم هشام أين خديجة الرياضي أين عزيز غالي أين كل الأصوات التي دأبت على طعن هذا الوطن في الظهر، الآن خَرِستم، الحمد لله أبو وائل قال أكثر من مرة ياويلكم من هذا المغرب الذي يتشكل الآن، إن مغرب ما قبل كورونا لن يشبه أبدا مغرب ما بعد كورونا، ألم يقل أبو وائل إن قرارات الرباط تأخذها الرباط، وأن حماة الجدار غير قابلين للتطويع ، اليوم قامت قواتنا المغربية الباسلة بتنظيف معبر الكركرات، ولم يتطلب ذلك
    إلا أقل من 30 دقيقة وطردوا كل البلطجية الذين عاثوا فسادا من أجل ضرب الاقتصاد الوطني، وتسببوا في عرقلة وصول الشاحنات المغربية إلى الأراضي الموريتانية وتسببوا في تلف كل الخضروات الموجهة إلى الشقيقة موريتانيا، ولم يستجيبوا إلى تنبيهات الأمم المتحدة، فكان الرد الذي أمر به محمد السادس، القائد الأعلى للقوات المسلحة الملكية، لقد أبانت القوات المسلحة الملكية الباسلة عن جاهزيتها لرد أي عدوان على التراب الوطني المغربي، أين زيان متيم وهيبة وصبيه إسحاق وصبيته رئيسة التحرير وأشياء أخرى ، أين فتيحة أعرور، أين الحسين المجذوبي، أين وكالة الأنباء الجزائرية التي نشرت أمس 19 قصاصة أنباء مناهضة للمغرب،
    ها هو رئيس جمهورية الوهم محمد غالي يهرب من تندوف بعد أن أبلغوه عن تحرك القوات المسلحة الملكية المغربية الباسلة على طول الجدار فاتجاه تندوف.
    أين هو الرئيس الجزائري تبون دمية العسكر الذي يغط اليوم في غيبوبة عميقة، ألم يقل لكم أبو وائل إن هذا المغرب أقوى مما يظنون.
    أين هي جرذانكم التي عاثت فسادا في معبر الكركرات، فتحية إكبار وتقدير وإجلال لحماة الجدار الذي بنته سواعد الرجال بالدم والدموع من أجل عزةالوطن..

    وترقبوا يوم الأحد بوحا جديدا يكشف كل أسرار التدخل العسكري المغربي ويفضح كل الطابور الخامس، الذي تاجر واغتنى من حقوق المغاربة، فمن يكمم أفواههم اليوم حتى يعبروا عن انتمائهم المفترى عليه لهذه الأرض الطيبة، شعبنا اليوم شَاهِد على نصرنا، ويوم 13نونبر هو يوم عيد، فلترفع زغاريد الأرامل ويتامى شهدائنا من حماة الجدار، عاش المغرب ولا عاش من
    خانه.. والمجد والخلود لشهدائنا الأبرار…

  • المصدر: شوف تي في
    تعليقات الزوّار (0)

    *

    التالي
    لوسيور كريسطال تكشف عن هويتها البصرية الجديدة وتعلن عن خطوة استراتيجية جديدة